للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٢٤١ - [١]، حَدَّثَنَا (١) مُعَاوِيَةُ بْنُ هِشَامٍ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنِ دَاوُدَ، عَنِ الشَّعْبِيِّ، عَنْ جَابِرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قال: لما لقي النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- النُّقباء مِنَ الْأَنْصَارِ، قال:"تُؤووني وتمنعوني"، قالوا: فما لنا؟ قال -صلى الله عليه وسلم- "لكم الجنة".

*مختصر صحيح، أخرجوه مطولًا (٢).

[٢]، قَالَ أَبُو يَعْلَى: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شيبة (٣).


(١) القائل هو أبو بكر بن أبي شيبة.
(٢) لم أجد من أخرجه مطولًا إلَّا الإِمام أحمد.
(٣) هو في مسند أبي يعلى (٥/ ٤٠٣: ١٨٨٧).
= = =
٤٢٤١ - [١]، تخريجه:
ذكره الهيثمي في المجمع (٦/ ٤٨)، وقال: رواه أبو يعلى والبزار بنحوه، ورجال أبي يعلى رجال الصحيح. اهـ.
وذكره البوصيري في الإتحاف (٣/ ق ٧٧ مختصر)، وقال: رواه أبو بكر بن أبي شيبة وأحمد بن حنبل. اهـ.
وذكره الحافظ ابن حجر في الفتح (٧/ ٢٦٣)، وعزاه للبزار.
ومن طريق ابن أبي شيبة: رواه أبو يعلى في مسنده (٣/ ٤٠٥: ١٨٨٧)، قال: حدّثنا أبو بكر به بلفظ مقارب.
ورواه الخطيب في تاريخ بغداد (٤/ ٢٦)، (٨/ ٤٤٨)، من طريق زيد بن إسماعيل، قال: حدّثنا معاوية بن هشام، به، بلفظ مقارب.
ورواه البزّار كما في كشف الأستار (٢/ ٣٠٧: ١٧٥٥)، قال: حدّثنا محمد بن معمر، حدّثنا قبيصة، حدّثنا سفيان، عن جابر وداود، عن الشعبي، عن جابر: فذكره. =

<<  <  ج: ص:  >  >>