= ورواه البزّار في البحر الزخار (٣/ ٣٠١: ١٠٩١)، قال: حدّثنا محمد بن المثنى، حدّثنا أبو عامر عبد الملك بن عمرو، به، بنحوه.
ورواه الطحاوي في شرح معاني الآثار (٣/ ٢١٦)، قال: حدّثنا إبراهيم بن مرزوق، حدّثنا أبو عامر العقدي، به، بنحوه.
ورواه ابن سعد في الطبقات (٣/ ٤٢٦)، وعبد بن حميد في المنتخب (١/ ١٨٢: ١٤٩)، ومن طريقه: ابن حجر في تخريج أحاديث ابن الحاجب (٢/ ٤٣٩)، كلاهما عن خالد بن مخلد قال: حدثني محمد بن صالح التمار، به، بنحوه.
قال الحافظ ابن حجر: هذا حديث حسن.
ورواه الطحاوي في مشكل الآثار (٢/ ٣٨)، من طرق عن محمد بن صالح، به، بمعناه.
ورواه الحاكم في المستدرك (٢/ ١٢٣)، وعنه: البيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٦٣)، كتاب السير: باب ما يفعله بذراري من ظهر عليه. وفي الأسماء والصفات (٢/ ١٦١)، من طريق إسحاق بن محمد الفروي وإسماعيل بن أبي أويس قالا: حدّثنا محمد بن صالح التمار، به، بنحوه.
قال الذهبي في التلخيص (٢/ ١٢٤): صحيح. اهـ.
وذكره ابن أبي حاتم في العلل (١/ ٣٢٥: ٩٧١)، عن خالد بن عبد الرحمن، عن محمد بن صالح التمار كاملًا، وقال: قال أبي: كلام الأول قوله: "قوموا إلى سيدكم " رواه شعبة، عن سعد بن إبراهيم، عَنْ أَبِي أُمَامَةَ بْنِ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، عَنْ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم- وهو أشبه، وذلك خطأ، ومحمد بن صالح شيخ لا يعجبني حديثه. اهـ.
وذكره الدارقطني في العلل (٤/ ٣٣٢)، وقال: حدّث به سعد بن إبراهيم، واختلف عنه، فرواه محمد بن صالح التمار عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ عَامِرِ بْنِ سعد. =