= قال الخليلي: وهذا لا يعرف من حديث سفيان إلَّا من هذا الوجه، وقد خطَّئوه فيه. اهـ.
ورواه البيهقي في شعب الإيمان (٧/ ٢٩٢: ١٠٣٥٠)، والخطيب في تاريخ بغداد (١١/ ٢٢٥)، وابن الجوزي في العلل المتناهية (٢/ ١٤٦: ١٥٥٢)، من طريق إسماعيل بن محمد الصفار قال: حدَّثنا عباس، به، بنحوه.
قال البيهقي: تفرَّد به رواد بن الجراح العسقلاني عن سفيان الثوري. اهـ.
ورواه أيضًا الخطيب في تاريخ بغداد (٦/ ١٩٧ - ١٩٨)، ومن طريقه: ابن الجوزي في العلل المتناهية (٢/ ١٤٦: ١٠٥١)، من طريق إبراهيم بن النضر، قال: حدَّثنا عباس الترقفي، به، بنحوه.
قال ابن الجوزي: قال الدارقطني: تفرَّد به رواد وهو ضعيف، وقد أدخله البخاري في الضعفاء، وقال: كان قد اختلط لا يكاد يقوم حديثه، وقال أحمد بن حنبل: حدّث رواد عن سفيان أحاديث مناكير، وقد روى مطلقًا من غير ذكر المائتين. اهـ. كلام ابن الجوزي.
ورواه أيضًا الخطيب (١١/ ٢٢٥)، من طريق أبي بكر عمر بن العلاء بن مالك، قال: حدَّثنا الترقفي، به، بنحوه.
وذكره الديلمي في الفردوس (٢/ ١٧٠: ٢٨٥٢).
وذكره العراقي في المغني عن حمل الأسفار (٢/ ٢٤)، والسخاوي في المقاصد الحسنة (ح ٤٥٢)، والسيوطي في الدرر (ح ٢٠٦)، والعجلوني في كشف الخفا (١/ ٤٦٤: ١٢٣٥)، وعزوه لأبي يعلى، وضعفه العراقي. وقال السخاوي: وعلّته روَّاد.
وذكره أيضًا السيوطي في الجامع الصغير (٣/ ٤٩٧ الفيض)، وصححه، وتعقبه المناوي وأعله بروّاد.
وذكره أيضًا في الجامع الكبير (١/ ق ٥١٩)، وعزاه لأبي يعلى والبيهقي في الشعب والخطيب وابن عساكر وضعفه. =