(٢) هو الطفاوي. (٣) هو السختياني. (٤) هو ابن سيرين. (٥) لفظة (قال): ليست في (ك). (٦) في (سد): (الحماد). ولم أعرف من الحارث هذا، لكن في الصحيحين في قصة مماثلة لهذه وقعت لأبي سعيد أنه شاب من بني أبي معيط، وفي مصنف ابن أبي شيبة (١/ ٢٨٣)، في قصة مشابهة سمى المار عبد الرحمن بن الحارث بن هشام، وقطع ابن العراقي في "كتاب المستفاد" (ص ٢٠) أن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام هو الذي جاء مبهمًا في سياق القصة في الصحيحين. لكن رد ذلك الحافظ فقال في الفتح (١/ ٥٨٣): وعبد الرحمن مخزومي ما له من أبي معيط نسبة. اهـ. (٧) قوله (إلى مروان): ليس في (عم)، ومروان هو ابن الحكم، الخليفة الأموي. (٨) قوله "ليهودنكم": أي يحولونكم عن الإسلام إلى اليهودية، ومعاذ الله أن يكون أصحاب محمد -صلى الله عليه وسلم- كذلك. وإنما قصد المبالغة في التنفير عن اتباعه، وبئس ما قصد. (٩) ما بين المعقوفتين زيادة من (عم). (١٠) قوله (قال أيوب: قال محمد: صدق، قد) بياض في (عم)، وفي (سد) ذكر قوله: (قال أيوب)، وبيض لباقي هذه العبارة.=