ولفظ البخاري، بنحوه إلَّا أنه قال: "اللهم العن فلانًا وفلانًا لأحياء من العرب".
٢ - أما حديث أنس: فقد أخرجه البخاري مع الفتح (٢/ ٥٦٨: ١٠٠٣) بلفظ: "قنت النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- شَهْرًا يَدْعُو عَلَى رعل وذكوان".
ورواه مسلم (١/ ٤٦٩) في المساجد، والإِمام أحمد في المسند (٣/ ٢٥٩)، بلفظ: "قنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- شهرًا يلعن رعلًا وذكوان وعصية عصوا الله ورسوله".
٣ - أما حديث خفاف بت إيماء: فقد أخرجه مسلم (١/ ٤٧٠، ٤/ ١٩٥٣)، وأحمد (٤/ ١٥٧)، بلفظ: "اللهم العن بني لحيان، ورعلا، وذكوان وعصية عصوا الله ورسوله. غفار، غفر الله لها، وأسلم سلمها الله".
٤ - أما حديث ابن عمر: فقد رواه أحمد (٢/ ١٢٦)، بلفظ: "اللهم العن رعلا وذكوان بني لحيان".