أخرجه الطبراني في الكبير (٩/ ٤١٢: ٩٧٥٥)، من طريق عمرو بن مرزوق، عن شعبة، به بلفظه.
وذكره السيوطي في "الدر المنثور" ونسبه إلى مسدّد وعبد بن حميد وابن المنذر.
وروي الحديث مرفوعًا مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ العاص رضي الله عنه، أَنَّ أَعْرَابِيًّا سَأَلَ النَّبِيَّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- ما الصور؟ قال:"قرن ينفخ فيه".
أخرجه الإِمام أحمد (٢/ ١٦٢، ١٩٢)، والدارمي (٢/ ٣٢٥)، والترمذي (٢٤٣٠)، كتاب صفة القيامة، باب ما جاء في شأن الصور، وأبو داود (٤٧٤٢)، في كتاب السنَّة، باب في ذكر البعث والصور والنسائي في الكبرى (٦/ ٤٤٨: ١١٤٥٦)، كتاب التفسير، باب قوله تعالى:{وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَجَمَعْنَاهُمْ}، وابن حبّان كما في الإِحسان (١٦/ ٣٠٣: ٧٣١٢)، والحاكم (٢/ ٤٣٦ و ٥٠٦ و ٤/ ٥٠٦)، كلهم من طرق عن سليمان التيمي عن أسلم العجلي، عَنْ بِشْرِ بْنِ شَغَافٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بن عمرو، به. =