أخرجه مسدّد كما هنا، والطبري في تفسيره (١/ ١٣٥)، من طريق سفيان الثوري عن الأعمش به بنحو لفظ الباب.
ولفظ الطبري في إحدى الطريقين (لا يشبه شيء مما في الجنة ما في الدنيا إلَّا الأسماء)، وتابع سفيان الثوري كل من وكيع ومحمد بن عبيد وأبي معاوية.
أما حديث وكيع، فقد أخرجه هنَّاد في الزهد (١/ ٤٩: ٣)، ومن طريقه أبو نعيم في صفة الجنة (ص ١٢٤)، والبيهقي في البعث والنشور (ص ٣٣٢)، من طريق وكيع به بنحوه.
ولفظ هنَّاد:(ليس في الجنة مما في الدنيا إلَّا الأسماء).
وأما حديث محمَّد بن عبيد: فقد أخرجه هنَّاد في الزهد (١/ ٥١: ٨)، والطبري في تفسيره (١/ ١٣٥) من طريق محمَّد بن عبيد به، بنحوه.
وأما حديث أبي معاوية: فقد أخرجه ابن أبي حاتم كما في تفسير ابن كثير =