الحكم عليه:
الحديث بهذا الإسناد ضعيف جدًا، لأن فيه الخليل بن زكريا، وهو متروك.
ومجالد بن سعيد، وليس بالقوي، وإن يقبل التلقين بأخرة لاختلاطه.
لكن قد صح هذا المتن مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وروي عن غيره أيضًا.
١ - فعن أبي هريرة رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-: (خير صُفُوفِ الرِّجَالِ أَوَّلُهَا، وَشَرُّهَا آخِرُهَا، وَخَيْرُ صُفُوفِ النساء آخرها وشرها أولها".
رواه مسلم (١/ ٣٢٦: ٤٤٠)؛ وأبو داود (١/ ٤٣٨: ٦٧٨)؛ والترمذي (١/ ٤٣٥: ٢٢٤)، والنسائي (٢/ ٩٣: ٨٢٠)؛ وابن ماجه (١/ ٣١٩: ١٠٠٠)؛ والطيالسي (ص ٣١٦: ٢٤٠٨)؛ وابن أبي شيبة (٢/ ٣٨٥)؛ وأحمد (٢/ ٢٤٧،=
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute