(٢) سقطت لفظة (يحدث) من (عم) و (سد) و (ك)، وهي ثابتة في باقي النسخ والمسند. (٣) ما بين المعقوفتين زيادة من (حس) و (عم) و (سد) و (ك) و (المسند). (٤) أي: مقدم رأسه. المعجم الوسيط (٢/ ٩٢٧). (٥) القائل هو الحميدي، ويعني بكلامه هذا أن سفيان بن عيينة كان حينًا يرفع الْحَدِيثَ إِلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، وحينًا بقفه على أبي هريرة رضي الله عنه، فلعله سمعه من شيخه محمد بن عمرو بن علقمة على هذين الوجهين، فإنه كان ذا أوهام. (٦) تحرفت في (سد) إلى: (عمر). (٧) لم يبين الحافظ رحمه الله هل رواه البزار مرفوعًا، أو موقوفًا؟ فأقول: رواه البزار من هذا الطريق مرفوعًا، ولم يتطرق إلى الوقف. (٨) ما بين المعقوفتين زيادة من (عم) و (سد) و (ك). (٩) في (ك) و (كشف الأستار): "لا نعلم". (١٠) تحرفت في (عم) و (سد) و (ك) إلى: (فليح) -بالفاء- وهو خطأ.