حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَيَّانَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي الْوَزِيرِ أَبُو الْمُطَرِّفِ عَنْ عبد الله بن جعفر به. ولفظه موقوفًا قال:
"أمر العبد أن يسجد على سبعة آراب منه: وجهه، وكفيه، وركبتيه، وقدميه، أيها لم يضع فقد انتقص".
ومن هذا الطريق:
أخرجه الطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٢٥٥): باب ما يبدأ بوضعه في السجود: قال:
حدثنا أبو بكرة قال: ثنا إبراهيم بن أبي الوزير، قال: ثنا عبد الله بن جعفر به مثله، إلَّا أنه قال "أيها لم يقع" بالقاف.
وساق طرقًا أخرى له. انظر:(ص ٢٥٦) منه.
وذكره الهيثمي في المقصد العلي (١/ ٣٤١: ٢٨٩): مثله.
وفي مجمع الزوائد (٢/ ١٢٤): من حديث سعد مثله، وعزاه لأبي يعلى، وقال:(وفيه موسى بن محمد بن حيان، ضعفه أبو زرعة، وضبطه الذهبي بالجيم). اهـ.
والبوصيري في الإِتحاف (١/ ق ٢٥٥/ أ) وعزاه لأبي بكر، وأبي يعلى وقال: له شاهد: