(١) لم يمر في باب (فضل إسباغ الوضوء، وفضل الوضوء)، بل أشار إليه بنحو ما أشار هنا، انظر كتاب الطهارة، باب رقم (١٨) من الجزء الثاني، ونبه إلى انه سيأتي في تفسير سورة (ص)، وذكره بطوله في تفسير سورة (ص)، من حديث أبي أمامة مطولًا، ومن حديث ثوبان مختصرًا، وسيأتي تخريجه، وانظر المطالب حديث رقم (٣٦٩٩ و ٣٧٠٠).