ورد هذا المعنى فِي صَحِيحِ مُسْلِمٍ مِنْ حَدِيثِ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه مرفوعًا، ولفظه:"إذا تام أحدكم من الليل فاستعجم القرآن على لسانه فلم يدر ما يقول فليضطجع" رواه مسلم برقم (٧٨٧)، كتاب صلاة المسافرين: باب أمر من نعس في صلاته؛ وأبو داود برقم (١٣١١)، كتاب الصلاة: باب النعاس في الصلاة، وابن ماجه برقم ١٣٧٢، كتاب إقامة الصلاة: باب ما جاء في المصلي إذا نعس؛ وأحمد في المسند (٢/ ٣١٨).
كما ورد من حديث أنس وسبق تخريجه برقم (٥٩٦).
كما ورد في الصحيحين من حديث عائشة رضي الله عنها مرفوعًا، ولفظه:"إذا نعس أحدكم وهو يصلي فليرقد حتى يذهب عنه النوم، فإِن أحدكم إذا صلى وهو ناعس لا يدري لعله يذهب يستغفر فيسب نفسه" رواه البخاري برقم (٢١٢)، كتاب الوضوء، باب الوضوء من النوم؛ ومسلم برقم (٧٨٦)، كتاب صلاة المسافرين، باب أمر من نعس في صلاته بأن يرقد، (سعد).