(٢) من ذلك قوله في ح (٦٩): قال الزهري: فنرى أن الإسلام: الكلمة. وأن الإيمان: العمل. اهـ. (٣) من ذلك قوله في ح (٣١٧): يعني: ليس هي الآن صدقة. اهـ. وانظر: ح (٣٣٥، ٦٤٨، ١٧٢، ٩١١، ١١٧٢، ١٢١٧، ١٢١٩). وقوله في ح (٣٢٨): الكاشح: العدو. اهـ. وانظر: ح (٣٣٧، ٣٤٤، ١١١٠). (٤) من ذلك قوله في ح (١٨): قال سفيان: يعني أنه قد جمع بين الحج والعمرة مع النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأجازه، وليس أنه فعله هو. وقوله في ح (١١٤): يعني في غير وقتها الذي كان يصليها فيه قبل ذلك. اهـ. وانظر: ح (٢٨٣، ٣٠٨، ٣٤٢، ٥٥٧، ٥٥٩، ٥٦٨، ٥٧٢، ٧٢١، ٧٢٩، ٩٨٦، ١٠٤٩). وقوله في ح (٢٣٢): قال سفيان: والحوف: ثياب من سيور تلبسه الأعراب أبناءهم. اهـ. وقوله في ح (٤٤٣): قال سفيان: القتات: النمام. اهـ. وانظر: ح (٥٣١، ٥٥٩، ١١٠٧، ١١٢٧). (٥) من ذلك قوله في ح (٦٢٤): قال سفيان: سمعت محمد بن عبد الرحمن مولى آل طلحة -وكان بصيرًا بالعربية- يقول: ولا آثرًا: آثره عن غيري، أخبر عنه أنه حلف بها. اهـ. وانظر: ح (٣٠٤، ٤١٦، ٥٤٣، ٥٤٤، ١٢٠٥، ١٢٦٩).