للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٩٤ - حَدَّثَنَا (١) مُحَمَّدُ بْنُ جَابِرٍ، عَنْ (٢) مَنْصُورٍ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ قَالَ: (كَانُوا يُحِبُّون أَنْ يُجامعوا يَوْمَ الْجُمُعَةِ لِيُوجِبُوا الْغُسْلَ".

(٢٨) وَحَدِيثُ (٣) ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا يَأْتِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى في النهي عن التخطي (٤).


(١) في (ك): (وقال أيضًا: حدثنا ...)، والقائل: هو مسدد.
(٢) في (حس): (وعن منصور) بزيادة واو، ولا وجه لها.
(٣) من هنا إلى قوله: (التخطي) ساقط من (ك).
(٤) ونصه: (جَاءَ رَجُلٌ، وَالنَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: يخطب يوم الجمعة فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "يلهو أحدكم حتى إذا كادت الجمعة تفوته: جاء يتخطى رقاب الناس يؤذيهم"! فقال: ما فعلت يا نبي الله، ولكن كنت راقدًا ثم استيقظت نقمت، وتوضأت، ثم أقبلت فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: "أوَ يومُ وضوء هذا؟! "). اهـ. انظر المحمودية (ق ٢٦/ أ): باب الزجر عن تخطي رقاب الناس يوم الجمعة.
حديث (رقم ٧٢٠).

<<  <  ج: ص:  >  >>