(٢) غير واضحة في الأصل، وما أثبته من يأتي انسخ. (٣) في (الأموال) لأبي عبيد (٤٤٠/ ١١٠٢): "زاهر بن برنوع". (٤) غير واضحة في الأصل، وما أثبته من باقي النسخ. انظر: التعليق رقم (٩). (٥) في (حس): "فلاخذ تعصوهم". انظر: التعليق رقم (٩). (٦) في (عم) و (حس): "فلا تسبوهم". انظر: التعليق رقم (٩). (٧) كذا في الأصل، والعبارة فيها تحريف. وجاء في (حس): "فلا تسبوهم، فيكون عاصيًا نحضب غير ظالم قل هذا الحق". ومثله في (عم)، إلَّا أن فيهما: "قال هذا الحق". وانظر: التعليق رقم (٩). (٨) ما بين المعقوفتين ساقط من (حس). (٩) كما تلاحظ فالخبر جاء محرفًا جدًا، حتى إنه لم تفهم جُمَلُه. وقد جاء بعبارة أوضح عند أبي عبيد في "الأموال" (٤٤٠/ ١١٠٢) كما يلي: "عن زاهر بن برنوع أنَّ رجلًا جاء إلى أبي هريرة فقال: أؤخبِّىء منهم كريمة مالي. قال: فقال: لا، إذا أتوكم فلا تعصوهم، وإذا أدبروا فلا تسبُّوهم، فتكون عاصيًا خَفَّف عن ظالم، ولكن قل: هذا مالي، وهذا الحق، فخذ الحق وذر الباطل، فإِن أخذه فذاك، وإن تعدَّاه إلى غيره جمعا لك في الميزان يوم القيامة".