(٢) أحمد بن عبد الله الأصبهاني. صاحب الحِلْيهَ. تقدَّم عند إسناد الطيالسي. (٣) قوله: "أنا أبو بكر بن خلَاّد عنه" سقطت من أجل (مح)، فخرَّج لها وألحقها في الهامش، وكتب بعدها: "صح". وهو أحمد بن يوسف بن خلَاّد بن منصور، النَصِيبي، ثم البغدادي العطَّار، مُسْنِد العراق. روى عن الحارث، وإبراهيم الحربي، وعنه الدارقطني وأبو نعيم، وغيرهم. وثَّقه أبو نعيم وابن أبي الفوارس وقال: لم يكن يعرف من الحديث شيئًا. وقال الخطيب: كان لا يعرف من العلم شيئًا، غير أن سماعه صحيح. وقد أوضح الذهبي في بضعة أسطر معنى التوثيق عند المتأخرين، وأنه يختلف عن المتقدمين، ومعناه عند المتأخرين صحَّة السماع وإتقانه، توفي رحمه الله سنة تسع وخمسين وثلاثمائة. انظر: تاريخ بغداد (٥/ ٢٢٠: ٢٦٩٦)؛ السير (١٦/ ٦٩)؛ الشذرات (٣/ ٢٨). (٤) تقدمت ترجمته والكلام عن مسنده في بداية مقدمة الحافظ، وانظر سياق الحافظ لإِسناده الثاني في المعجم المُفَهْرس (ل: ٥٧). (٥) من قوله (المقري -إلى- إسحاق) مكانه بياض في (عم) و (سد) بقدر نصف سطر تقريبًا. (٦) هو أبو بكر، محمد بن إبراهيم. تقدَّم عند إسناد ابن أبي عمر. (٧) هو إبراهيم بن أحمد. تقدَّم عند إسناد عَند بن حُمَيد. (٨) عفيف الدين، نزيل دمشق. وُلد سنة اثنتين وأربعين وسبعمائة، أخذ عن المجد ابن تيميَّة، ويوسف بن خليل، وغيرهم. وروى عنه عدد من حفَّاظ عصره. قال =