(٢) في (مح) كتب فوق (إسماعيل): (ابن مسلم، وهو ضعيف). (٣) في (ك): (أبيه)، و (عن) التي بعدها ليست في (ك). (٤) في (سد): زيد دة (من) بعد (الغلام). (٥) هذه ليست في (مح)، وهي موجودة في بقية النسخ. (٦) في (سد): (من)، بدل: (بول). (٧) في (ك): (جويرية)، وهو تصحيف. (٨) هذا عجيب من الحافظ عماالله عنه إذ إن الحديث مرفوع صريحًا، فهو في المسند (ل ٣١٧) بهذا السياق عن أم سلمة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - رضي الله عنها قالت: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: (بول الغلام يُصَبُّ عليه الماء صبًا ما لم يطعم، وبول الجارية يُغْسَل غسلاْ طعمت أولم تطعم). وهكذا حكم عليه البوصيري في الإتحاف (ص ١١٢: ٨٣) بالوقف، وساقه قبل ذلك موقوفًا، فلا أدري هل النسخة التي اعتمدا عليها من المسند يوجد الحديث فيها موقوفًا أم أن الحافظ وهم، فتابعه البوصيري، والذي يظهر لي الاحتمال الأول، والله أعلم.