= ورواه أبو عبيد في غريب الحديث (٣/ ٣١٨) قال: حدثنا أبو بكر بن عياش به.
ورواه البيهقي (٥/ ٨٤) قال: أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي، أنبأ أبو الحسن الكارزي، أنبأ علي بن عبد العزيز، عن أبي عبيد به.
ورواه عبد الله بن أحمد في كتاب الزهد لأبيه (ص ١١٧): قال: حدثني منصور بن بشير يعني ابن أبي مزاحم، حدثنا أبو بكر يعني ابن عياش به.
ورواه عبد الرزاق (٥/ ٥٢: ٨٩٦٦)، عن معمر قال: أخبرني من أثق به عن رجل قال: سمعت لعمر به.
ورواه الطبراني في الدعاء (٢/ ١١٩٩: ٨٥٧) قال: حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري، عن عبد الرزاق به.
وروى الأزرقي (٢/ ٣٨) عن ابن أبي نجيح قال: كان أكثر كلام عمر وعبد الرحمن بن عوف في الطواف: رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حسنة وقنا عذاب النار.
وورد مثله من حديث ابن عمر مرفوعًا، أن النبي-صلى الله عليه وسلم- كان يقول ذلك بن الركن والمقام، رواه الفاكهي (١/ ٩٩: ٣٩).
وورد مثله مرفوعًا من حديث عبد الله بن السائب رواه عبد الرزاق (٥/ ٥٠: ٨٩٦٣)، وابن خزيمة (٤/ ٢١٥: ٢٧٢١)، والبغوي في شرح السنّة (٧/ ١٢٨: ١٩١٥)، وابن أبي شيبة (١٠/ ٣٦٧: ٩٦٨١)، وأحمد (٣/ ٤١١)، وأبو داود (٢/ ١٧٩: ١٨٩٢)، والحاكم (١/ ٤٥٥)، والأزرقي (١/ ٣٤٠)، والبيهقي (٥/ ٨٤)، والفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٢٤٧)، وابن حبان (٩/ ١٣٤: ٣٨٢٦)، والنسائي في الكبرى كما في تحفة الأشراف (٤/ ٣٤٧: ٥٣١٦)، والفاكهي (١/ ١٤٥: ١٦٩).
وورد مثله مرفوعًا من حديث علي بن أبي طالب رواه الفاكهي (١/ ١٤٦: ١٧١)، ورواه الأزرقي (١/ ٣٤٠) موقوفًا.
ورواه الفاكهي (١/ ١٤٥: ١٧٠) عن رجل أدرك النبي -صلى الله عليه وسلم-. =