أخرجه أحمد في مسنده (٢/ ٧٥) عن عفّان عن حمّاد به بلفظه.
وذكره البوصيري في مختصر الإتحاف (٢/ ٣٤٥: ١٠٨٧)، وعزاه لأحمد بن منيع.
وعليه، فإن هذا الحديث ليس على شرط الحافظ في كتابه هذا؛ لأنه ليس في الزوائد على مسند أحمد، وقد أخرجه أحمد كما ترى من هذا الطريق بلفظه.
ولم أقف عليه عند غير أحمد بهذا الإسناد.
وأخرج النسائي في الحج، باب موضع الصلاة في البيت (٥/ ٢١٧) من طريق السائب بْنُ عُمَرَ عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ أَنَّ ابن عمر قال: دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- الكعبة ودنا خُروُجه ووجدت شيئًا فذهبت وجئت سريعًا فوجدت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- خارجًا فسألت بلالًا: أَصَلَّى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في الكعبة؟ قال: نعم ركعتين بين الساريتين.
وأخرجه البخاري رقم (٤٦٨، ٥٠٤. ٥٠٥، ٢٩٨٨، ٤٤٠٠)، ومسلم (١٣٢٩، ٣٨٨، ٣٨٩، ٣٩٠، ٣٩١)، وأبو داود (٢٠٢٣، ٢٠٢٥)، وابن ماجه (٣٠٦٣)، والنسائي (٢/ ٦٣)، وأحمد (٢/ ٣)، ومالك (١/ ٣٩٨)، والحميدي (٦٩٢)، والدارمي (٢/ ٥٣)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (١/ ٣٨٩، ٣٩٠)، وابن حبّان (٣٢٠٢، ٣٢٠٣، ٣٢٠٤)، والبيهقي في السنن (٢/ ٣٢٦)، والبغوي في =