هو عند الحميدي في مسنده (٢/ ٤٢٠: ٩٤١)، وعنه البخاري في تاريخه الصغير (١/ ٣٤٤).
ومن طريقه الطحاوي في شرح معاني الآثار (٣/ ١٢٧)، ومشكل الآثار (١/ ٢٤٥).
وسقط من مسند الحميدى ذكر عمر بن الخطاب، والصواب إثباته كما في شرح معاني الآثار, ومشكل الآثار، وتاريخ البخاري الصغير.
ورواه ابن أبي شيبة في المصنّف (٢/ ٣٧٢)، وابن حزم في المحلى (٧/ ٤٥١)، وابن عبد البرّ في التمهيد (٦/ ١٩، ٢٠)، والفاكهي في أخبار مكة (٢/ ٩٦: ١١٩٩) من طريق ابن عيينة به.
ورواه عبد الرزاق في المصنّف (٥/ ١٢٢: ٩١٣٩)، والبخاري في تاريخه الصغير (١/ ٣٤٤) والكبير -تعليقًا- (٤/ ٢٩)، والفاكهي في أخبار مكة (٢/ ١٠٤: ١٢٢٠) من طريق ابن جريح عن سليمان بن عتيق وعطاء، كلاهما عن ابن الزبير قوله.
وقد رُوي مرفوعًا:
رواه إبراهيم بن نافع عن سليمان بن عتيق عن ابن الزبير عَنْ عُمَرَ بْنِ الخطَاب عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى الله عليه وسلم-، ذكره البخاري تعليقًا في تاريخه الكبير (٤/ ٢٩). =