= ومسلم في الصحيح (٢/ ٧٢٦: ١٠٥١)، كتاب الزكاة، ليس الغنى عن كثرة العَرض، بلفظه.
والترمذي في الجامع (٧/ ٤٢) من التحفة، كتاب الزهد، باب ما جاء أن الغنى غنى النفس، بلفظه، وقال: هذا حديث حسن صحيح.
وابن ماجه في السنن (٢/ ١٣٨٦: ٤١٣٧)، كتاب الزهد، باب القناعة، بلفظه، وصححه الشيخ الألباني.
والإمام أحمد في المسند (٢/ ٢٤٣ و ٢٦١ و ٣١٥ و ٣٩٠ و ٤٣٨ و ٤٤٣ و ٥٣٩ و ٥٤٠) عنه بلفظه.
وابن حبان في صحيحه (الإحسان ٢/ ٣٥: ٦٧٨)، باب الفقر والزهد والقناعة، عنه بلفظه.
وأورده السيوطي في الجامع الصغير (٥/ ٣٥٨: ٧٥٧٩ من الفيض) بلفظه، وعزاه إلى أحمد والشيخين والترمذي وابن ماجه وصحّحه.
وذكره إسماعيل العجلوني في كشف الخفاء (٢/ ١٠٤: ١٨٠٩)، بلفظ:"الغنى غنى النفس"، وقال: متفق عليه.
وأما حديث أبي ذرّ، فقد أخرجه:
ابن حبان في صحيحه (الإحسان ٢/ ٣٧: ٦٨٤)، باب الفقر والزهد والقناعة، بلفظ:"إنما الغنى غنى القلب، والفقر فقر القلب" مع زيادة في أول الحديث.
والحاكم في المستدرك (٤/ ٣٢٧)، كتاب الرقاق، باب إنما الغنى غنى القلب، بلفظ ابن حبان مع زيادة في آخره، وقال: هذا حديث صحيح على شرط البخاري ولم يُخرجاه. وسكت عليه الذهبي.
ورواه الطبراني في الكبير (٢/ ١٦٤)، وقال الهيثمي في المجمع (١٠/ ٢٣٧)، كتاب الزهد، باب ليس الغنى عن كثرة العرض، رواه الطبراني، وفيه من لم أعرفه. =