وعلقه البخاري في صحيحه (٩/ ٣٨٨)، وكذا علّقه الإِمام أحمد، كما في مسائل ابنه عبد الله (٣١٥).
وأخرجه عبد الرزاق (٧/ ٨٤: ١٢٣٠٨)، وابن أبي شيبة في موضعين (٥/ ٣٠، ٣٩)، وزاد في الموضع الأخير:
وكان عمر بن عبد العزيز يجيز طلاقه ويوجع ظهره حتى حدثنا أبان ذلك.
وأخرجه سعيد بن منصور (١/ ٢٧١: ١١١٢).
كلهم من طريق ابن أبي ذئب، به.
وأخرجه أبو زرعة الدمشقي في تاريخه (١/ ٥٠٨)، والبيهقي (٧/ ٣٥٩).
ومن طريق أبي زرعة: أخرجه ابن حجر في تغليق التعليق (٤/ ٤٥٤)، من طريق ابن أبي ذئب -وفيه قصة في أوّله-، عن الزهري قال: أُتي عمر بن عبد العزيز برجل سكران فقال: إني طلّقت امرأتي وأنا سكران،=