(٢) في (ك): "أشهر"، وهو تحريف. (٣) جاء في طبقات ابن سعد (٣/ ٢٨٥) أن اسم الرجل بُرَيد. (٤) في الأصل "الشروح"، وفي (عم): "القروح"، وفي (ك): "الفروخ"، وكلها تحريف، والمثبت من تاريخ المدينة لابن شبّة "فروع" هو الصواب , لأني لم أجد في كتب اللغة معنى لهذه الكلمة يناسب سياق الحديث، والفروع جمع، واحدتها فَرْعٌ، ويقال: الفِراع، واحدتها فَرعَة، وهي أعَالِيَ الجبال، وما أشرف من الأرض. ينظر: (غريب الحديث لابن قتيبة: ١/ ٥٥، غريب الحديث للحربي ١/ ١٨٣). (٥) في (عم) و (ك): "فنثر"، وكلاهما بمعنى. (٦) في (عم): "بلّغ". (٧) في (عم): "فذلك"، وهو تحريف. (٨) كذا في جميع النسخ، وتاريخ ابن شبّة والطبقات , وفي المؤتلف والمختلف للآمدي (ص ٦٣) والطبقات (٣/ ٢٨٥): "من بني كعب بن عمرو". (٩) في (ك): "أو جهنة"، وهو تحريف. (١٠) في تاريخ ابن شبة (٢/ ٣٣٠) والطبقات (٣/ ٢٨٥): "مُعيدًا", وفي الكنز (٥/ ٤٦٥): "غويٌّ"، وجاء البيت في المؤتلف والمختلف للآمدي (ص ٦٣) والإصابة (١/ ١٦٢) هكذا: يعقلهن أبيض شَيْظَمِىُّ ... وبئس معقل الذُودِ الخيار (١١) في (عم): "عثر العثار"، وهو أقرب للمعنى. (١٢) في (عم): (معطلات)، وفي (ك): "فلا قلص وجدت مقبلات". (١٣) في (ك): "فيما سلع بمجتمع النخار"، وهو تحريف. وهذا الشعر ينسب إلى بُقيلة -بقاف مصغّر- الأُكيِّر الأشجعي، وهو شاعر من بني بكر بن أشجع، يكنى أبا المنهال، ذكره الآمدي في المؤتلف والمختلف في أسماء الشعراء، وساق هذه الأبيات في ترجمته. وقال: هو الذي يقال أمدّ النبي -صلى الله عليه وسلم- يوم أحد، ويقال أيضًا: هو صاحب الخيل يوم أحد. وكان شاعرًا سيدًا كريمًا. ينظر: (المؤتلف والمختلف في أسماء الشعراء للآمدي ٦٣، الإصابة ١/ ١٦٢). (١٤) في (عم) و (ك): "ادعو لي". (١٥) ما بين المعقوفين غير واضح في الأصل، والمثبت من الطبقات لابن سعد وتاريخ ابن شبّة وغيرهما.