لم أقف عليه في القسم الموجود من مسند إسحاق بن راهويه.
وأورده البوصيري في الإتحاف (٤/ ٧٢/ أ)، ولم يعزه لغير إسحاق.
وأخرجه البيهقي (٣/ ١٨٧) من طريق معتمر بن سليمان عن أبيه عن المغيرة به بلفظه.
وله شاهد عن جمع من الصحابة، أذكر منهم: أنس وسهل بن سعد رضي الله عنهما:
١ - فأما حديث أنس: فأخرجه البخاري في الجهاد، باب الغدوة والروحة، وغيره (٦/ ١٣: ٢٧٩٢)، والترمذي في فضائل الجهاد، باب ما جاء في فضل الغدو والرواح في سبيل الله (٤/ ١٨١: ١٦٥١) وابن ماجه فيه، باب فضل الغدوة والروحة (٢/ ٩٢١: ٢٧٥٧) وأحمد (٣، ١٤١ - ١٥٧) وأبي يعلى في مسنده (٦/ ٢٤٥: ٧٣٥٥) والبغوي في شرح السنّة (١٠/ ٣٥١: ٢٦١٦) من طرق عن حُمَيْدٌ، عَنْ أَنَسٍ، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم- قال:"لغدو في سبيل الله أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا".
وأما حديث سهل بن سعد: فأخرجه البخاري في الجهاد، باب الغدوة والروحة =