= ٧٤٧) عن عمرو بن علي، والطبراني في الأوسط كما في مجمع البحرين (١/ ١٠١/ أ) عن الحسن بن سهل.
أربعتهم عن أبي عاصم النبيل، عن عثمان بن سعد به بنحوه.
قال الدارمي: "عثمان بن سعد ضعيف".
وقال الحاكم: "صحيح على شرط البخاري، ولم يخرّجاه". وتعقبه الذهبي بقوله: "كذا قال، وعثمان ضعيف ما احتج به البخاري".
وقال البزّار: "أحاديث عثمان بن سعد يخالف الذي يُروى عن أنس".
وأخرجه البيهقي في الكبرى (٥/ ٢٥٣) من طريق أبي قلابة عن يحيى بن كثير، عن عثمان بن سعد به بنحوه.
قال الألباني في الضعيفة (٣/ ١٥٦):"رواه البيهقي، إلَّا أنه جعل يحيى بن كثير بدل أبي عاصم، وكلاهما ثقة. وابن كثير هو العنبري البصري، ولعل هذا الاختلاف من أبي قلابة، فإنه كان تغير حفظه".
وتابعه على هذا الوجه عثمان بن طالوت.
أخرجه ابن عدي في كامله (٥/ ١٦٩) عن محمد بن علي بن القاسم، عن
عثمان بن طالوت، عن يحيى بن كثير، عن عثمان بن سعد به بلفظه.
ووجدت للحديث طريقًا آخر عن عثمان بن سعد.
أخرجه العقيلي في الضعفاء (٣/ ٢٠٥) عن محمد بن موسى البلخي، عن مكي بن إبراهيم، عن عثمان بن سعد به بنحوه.
وقال: "وقد رُوي هذا بإسناد أصلح من هذا".
ومدار الحديث على عثمان بن سعد، وهو ضعيف. والمحفوظ عن أنس أنه قال: "كان إذا نزل منزلًا لم يرتحل حتى يصلي الظهر".
أخرجه أبو داود في السنن (٢/ ١: ١٢٠٥)، والنسائي في السنن (١/ ٢٤٨)، وأحمد (٣/ ١٢٠ - ١٢٩) وابن خزيمة في صحيحه (٢/ ٨٨: ٩٧٥)، وابن =