هو عند أبي يعلى في مسنده (٦/ ٣٠١: ٣٦١٨)، وزاد:"وعليكم بالدلجة، فإن الأرض تطوى بالليل".
وفي معجم شيوخه (٢٠٥: ١٥٩) مقتصرًا على الزيادة المذكورة آنفًا.
وأخرجه البزّار كما في كشف الأستار (٢/ ٢٧٦: ١٦٩٦) عن محمَّد بن عبد الرحيم، والحاكم (١/ ٤٤٥) من طريق محمَّد بن غالب، والطحاوي في مشكل الآثار (١/ ٣١) عن عبد الرحمن بن الجارود، والخطيب في تاريخه (٨/ ٤٢٩) من طريق أحمد بن يوسف التغلبي والبيهقي في الكبرى (٥/ ٢٥٦) من طريق تمام.
خمستهم عن رويم بن يزيد، به بنحوه.
قَالَ الْبَزَّارُ:"لَا نَعْلَمُ أَحَدًا رَوَاهُ عَنْ الليث هكذا إلَّا رويم، وكان ثقة، ورُوي عن الزهري مرسلًا".
وقال الحاكم:"صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرّجاه"، وأقره الذهبي.
وقد تابع رويم عليه قبيصة بن عقبة عن الليث.
أخرجه أبو داود في الجهاد، باب في الدلجة (٣/ ٦١: ٢٥٧١)، والبزّار كما في كشف الأستار (٢/ ٢٧٥: ١٦٩٤)، والحاكم (٢/ ١١٤)، والبيهقي (٥/ ٢٥٦)، =