هو عند عبد بن حميد في المتخب (٣/ ٢٧٤: ١٥٩٢) بأطول مما هنا، وتمامه:"لا تشرك بالله شيئًا وإن قطعت أو حرّقت بالنار، ولا تفرّ يوم الزحف، وإن أصاب الناس موت، فاثبت وَأَطِعْ وَالِدَيْكَ وَإِنْ أَمَرَاكَ أَنْ تَخْرُجَ مِنْ مالك. ولا تترك الصلاة متعمدًا، فإنه مَنْ تَرَكَ الصَّلَاةَ مُتَعَمِّدًا، فَقَدْ بَرِئَتْ مِنْهُ ذمة الله. إيّاك والخمر، فإنها مفتاح كل شر. وإياك والمعصية، فإنها تسخط الله. لا تنازع الأمر أهله، وإن رأيت أنه لك. وأنفق عَلَى أَهْلِكَ مِنْ طَوْلِكَ، وَلَا تَرْفَعْ عَصَاكَ عنهم، وأخفهم في الله عز وجل".
واقتصر الحافظ كعادته على الزائد منه فقط.
أخرجه أبو يعلى الموصلي في مسنده كما في المطالب العالية (٦٢/ أ) المخطوط =