(٢) وهو الحديث رقم (٣١١٤). (٣) انظر على سبيل المثال: (أ) بَابُ التَّرْغِيبِ فِي التَّسْهِيلِ فِي أُمُورِ الدُّنْيَا ح (٣١٨٢ - ٣١٨٧) ومنها حديث: "الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر". (ب) باب ما جاء في القُصاص والوُعّاظ ح (٣٢٠٠ - ٣٢٠٦) ومنها الحديث رقم (٣٢٠٢)، وموضع الشاهد منه قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "وَمَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ فَلَمْ يَعْمَلْ بِهِ وَآثَرَ عَلَيْهِ حُطَامَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا اسْتَوْجَبَ سَخَطَ اللَّهِ تعالى وكان في درجة اليهود والنصارى". (ج) باب التحذير من محقرات الأعمال ح (٣٢١٧ - ٣٢١٨)، وفيه حديث: "إن الله تعالى لم يحرم حرمة إلَاّ وقد علم أنه سيطلعها منكم مُطَّلع ... ". (د) بَابُ تَقْدِيمِ عَمَلِ الْآخِرَةِ عَلَى عَمَلِ الدُّنْيَا ح (٣٢٧٥ - ٣٢٨٨)، وفيه حديث: "إن الله تعالى إِذَا أَحَبَّ عَبْدًا حَمَاهُ الدُّنْيَا كَمَا يَظَلُّ أحدكم يحمي سقيمه الماء". (٤) مناسبات تراجم البخاري (ص ٩). (٥) انظر: فهرس الموضوعات.