(٢) في الأصل خفي بعض الكلام لرطوبة أو ما شابه، ويقرب أن يكون المفقود: (وإن كانا في دار كبيرة ذات مجالس وبيوت، فبأَن يخرج من بيت. .). وهي كذلك في كتب شيخه. انظر: كشاف القناع ٣/ ٢٠١، شرح منتهى الإرادات ٢/ ٣٦. (٣) انظر: المستوعب ٢/ ٤٠، الكافي ٢/ ٤٣، معونة أولي النهى ٤/ ١٠٧. (٤) انظر: الكافي ٢/ ٤٣، الفروع (التصحيح) ٦/ ٢١٤، منتهى الإرادات ١/ ٢٥٦. (٥) زيادة يقتضيها السياق، وربما كانت موجودة لكن خفيت بسبب الخياطة. (٦) كذا في الأصل، ولعل الأشبه: (فزعًا) لأنه حال، أو مفعول لأجله. (٧) انظر: الشرح الكبير ٤/ ٦٤، الإنصاف ٤/ ٣٧٠، غاية المنتهى ٢/ ٢٩. (٨) في الأصل خفيت بعض الحروف، ولم يتضح الكلام، ويشبه أن يكون: (زال فيه الإكراه). وهي كذلك في كشاف القناع ٣/ ٢٠٠. وانظر في المسألة: التنقيح المشبع ١٢٨، الإقناع ٢/ ١٩٨، معونة أولي النهى ٤/ ١٠٨. (٩) في المطبوع: زيادة: "مَا لَمْ يَتبَايَعَا". ويظهر أنها ساقطة من المتن في الأصل. (١٠) انظر: المغني ٦/ ١٦، الوجيز ١٧٧، التوضيح ٢/ ٦١٠. (١١) انظر: المقنع ١٥٩، الشرح الكبير ٤/ ٦٥، الفروع ٦/ ٢١٥. (١٢) انظر: المغني ٦/ ١٤، الرعاية الصغرى ١/ ٣١٧، الإنصاف ٤/ ٣٧٠.