(٢) انظر: الكافي ٢/ ١٤٩، الإقناع ٢/ ٣٣٧. (٣) انظر: المغني ٦/ ٥١٣، كشاف القناع ٣/ ٣٥٦. وتقدم ذكر شروط المقاصة في الدين. في نهاية باب السلم. (٤) انظر: الكافي ٢/ ١٤٩، الإقناع ٢/ ٣٣٧، حاشية الروض المربع ٥/ ٩٢. (٥) انظر: المستوعب ٢/ ٢٠٧، الشرح الكبير ٤/ ٤٠٧، الرعاية الصغرى ١/ ٣٤٦، الوجيز ١٩٧، الفروع ٦/ ٣٧٥. (٦) قال في المطلع: "لم أره في كتب اللغة، وكأنه مولَّد، وهو في عُرف أهل زماننا: تخفيف الكرم من الأغصان الرديئة وبعض الجيدة، يقطعها بمنجل ونحوه، قال ابن القطاع: زبرت الشيء: قطعته". قلت: ويمكن أن يكون أصله: الزبرة، وهو القطعة من الحديد، واستشهد له ابن منظور بقوله تعالى: ﴿فَتَقَطَّعُوا أَمْرَهُمْ بَينَهُمْ زُبُرًا﴾ [المؤمنون: ٥٣]، أي: قِطَعًا. قاله الفراء والزجاج. انظر: المطلع ٢٦٣، الصحاح ٢/ ٦٦٧، لسان العرب ٤/ ٣١٥، تفسير البغوي ٥/ ٤٢٠. (٧) انظر: الكافي ٢/ ١٤٦، المغني ٦/ ٥١٨، الإقناع ٢/ ٣٢٤. (٨) أخرجه الشافعي في الأم بإسنادين: أحدهما: مرسل عن سعيد بن المسيَّب (١٦١٤) ٣/ ٣٤٥. والآخر: موصولًا عن أبي هريرة ﵁ (١٦١٥) ٣/ ٣٤٦. وأخرجه الحاكم (٢٣١٥) ٢/ ٥٨، وابن حبان (٥٩٣٤) ١٣/ ٢٥٨، والبيهقي (١١٥٥٠) ٦/ ٣٩، والدارقطني (١٢٦) من كتاب البيوع ٣/ ٣٢ كلهم من طريق الزهري عن ابن المسيب عن أبي هريرة، وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، وابن عبد البر في التمهيد ٦/ ٤٢٥، والدارقطني في سننه ٣/ ٣٢، والبيهقي في معرفته ٨/ ٢٢٩. ورجح إرساله: الدارقطني =