(١) ينظر: الكافي ١/ ١٦٥، الإنصاف ٢/ ٤١٠، شرح المنتهى ١/ ٢٢٧. (٢) هي: حمنة بنت جحش بن رياب الأسدية، أخت أم المؤمنين زينب ﵄، كانت من المبايعات، وشهدت أُحدًا، فكانت تسقي العطشى، وتحمل الجرحى وتداويهم، وقتل زوجها مصعب بن عمير يوم أُحد، فتزوجها طلحة بن عبيد الله، فولدت له محمدًا وعمران. ينظر: الاستيعاب ٤/ ١٨١٣، الإصابة ٧/ ٥٨٦. (٣) سنن أبي داود، كتاب الطهارة، باب من قال إذا أقبلت الحيضة تدع الصلاة، رقم (٢٨٧)، ١/ ٧٦. وأخرجه الترمذي، في كتاب الطهارة، باب ما جاء في المستحاضة أنها تجمع بين الصلاتين بغسل واحد، رقم (١٢٨)، ١/ ٢٢١، وقال: "هذا حديث حسن صحيح"، وابن ماجه، في كتاب الطهارة، باب ما جاء في البكر إذا ابتدئت مستحاضة، رقم (٦٢٧)، ١/ ٢٠٥، وصححه الألباني في الإرواء رقم (١٨٨). (٤) ينظر: الجامع الصغير ص ٣٤، الإنصاف ٢/ ٣٩٥، كشاف القناع ١/ ٤٨٢. (٥) احتج به الإمام في رواية ابنه صالح ص ٣٠٤. (٦) هو: القاضي، الفقيه، أبو أمية، شريح بن الحارث بن قيس الكندي الكوفي ﵀، من المخضرمين، ولي القضاء لعمر وعثمان وعلي ومعاوية ﵃، واستمر قاضيًا ستين سنة إلى أيام الحجاج، فاستعفى من القضاء قبل موته بسنة. مات سنة ثمان وسبعين، وقيل: سنة ثمانين، وعمره مائة وعشرون سنة. ينظر: تذكرة الحفاظ ١/ ٥٩، طبقات الحفاظ ص ٢٧. (٧) أخرجه الدارمي، في كتاب الطهارة، باب في أقل الطهر، رقم (٨٥٥)، ١/ ٢٣٣، وابن أبي شيبة ٤/ ٢٠٠. (٨) في النهاية لابن الأثير ٤/ ١٠٥، وتهذيب اللغة ٩/ ١٣٠، مادة: (قلن): قالون بالرومية: =