(٢) ينظر: الكافي ١/ ٢٠٧، الإنصاف ٣/ ١٥٢، معونة أولي النهى ١/ ٤٩٤. (٣) ينظر: شرح العمدة ص ١٦٨، الإنصاف ٣/ ١٥٧، الإقناع ١/ ١٢٧. (٤) ينظر: الرعاية الصغرى ١/ ٦٩، الإنصاف ٣/ ١٥٧، شرح المنتهى ١/ ٢٨٣. (٥) ينظر: المستوعب ٢/ ٣٥، الإنصاف ٣/ ١٥٨ و ١٦٣، كشاف القناع ٢/ ٩٥. (٦) كذا في الأصل، والأنسب أن يقال: (يمتد). (٧) ينظر: مسائل عبد الله ١/ ١٧٩، كتاب الروايتين والوجهين ١/ ١١٠. (٨) هو: الإمام، الفقيه، موفق الدين، أبو محمد، عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة المقدسي الأصل، ثم الدمشقي، الصالحي ﵀، ولد سنة إحدى وأربعين وخمسمائة، قال شيخ الإسلام: "ما دخل الشام بعد الأوزاعي أفقه من الشيخ الموفق"، ومصنفاته كثيرة، منها: "المغني"، و"الكافي"، و"المقنع". توفي سنة عشرين وستمائة. ينظر: الدر المنضد ١/ ٣٤٦، شذرات الذهب ٥/ ٨٨. (٩) ينظر: المغني ٢/ ٢٨، لكنه قال: "والأولى -إن شاء الله تعالى- أن لا يؤخرها عن ثلث الليل، وإن أخرها إلى نصف الليل جاز". أما المجد فقد قال في المحرر ١/ ٧٣: "ويمتد وقتها المختار إلى ثلث الليل، وعنه: إلى نصفه". وذكر في الإقناع ١/ ١٢٨: أن اختيار المجد: إلى نصف الليل. وممن اختار ذلك أيضًا: ابن عقيل، وابن مفلح. ينظر: التذكرة ص ٤٣، الفروع ١/ ٤٣٢. والمذهب أن وقت العشاء المختار إلى ثلث الليل. ينظر: الإنصاف ٣/ ١٥٨. (١٠) الفجر الثاني (الصادق): هو البياض الذي يبدو من قبل المشرق، وينتشر في الأفق، ولا ظلمة بعده. ينظر: الدر النقي ١/ ١٦٦. (١١) ينظر: الممتع ١/ ٢٨٧، الإنصاف ٣/ ١٦٠، كشاف القناع ٢/ ٩٧.