(٢) وخصر الإنسان: وسطه، وهو المستدق فوق الوركين. ينظر: المصباح المنير ١/ ١٧٠، مادة: (خصر). (٣) جاء في المتفق عليه، عن أبي هريرة ﵁، عن النبي ﷺ "أنه نهى أن يصلي الرجل مختصِرًا" صحيح البخاري، كتاب العمل في الصلاة، باب الخصر في الصلاة، رقم (١١٦٢)، ١/ ٤٠٨، ومسلم، كتاب المساجد مواضع الصلاة، رقم (٥٤٥)، ١/ ٣٧٨. (٤) أي: التمدد، والتمغط. ينظر: لسان العرب ٧/ ٤٠٤، مادة: (مطط)، حاشية ابن قاسم ٢/ ٩٤. (٥) ينظر: كفاية المبتدي ١/ ٤٥، الإقناع ١/ ١٩٥، المنتهى ١/ ٦١. (٦) الفروع ٢/ ٢٧٧. (٧) ينظر: الفروع ٢/ ٢٧٧. (٨) ذكره أيضًا في الرعاية الصغرى ١/ ٩٦. (٩) أي: الاقتصار على وجه الآدمي دون الحيوان. ينظر: الفروع ٢/ ٢٧٧، التنقيح ص ٩٤، المنتهى ١/ ٦١. (١٠) عن ابن عباس ﵄ أن النبي ﷺ قال: "لا تصلوا خلف النائم، ولا المتحدث" رواه أبو داود، في كتاب الصلاة، باب الصلاة إلى المتحدثين والنيام، رقم (٦٩٤)، ١/ ١٨٥، وابن ماجه، في كتاب إقامة الصلاة، باب من صلى وبينه وبين القبلة شيء، رقم (٩٥٩)، ١/ ٣٠٨، قال النووي في الخلاصة ١/ ٥٢٧: "اتفقوا على ضعفه"، وضعفه الألباني في الإرواء رقم (٣٧٥).