(٢) الإنصاف ٥/ ٢٨٢، المبدع ٢/ ١٧١. (٣) في المبدع ٢/ ١٧١، ومعونة أولي النهى ٢/ ٤٩٢، وكشف المخدرات ١/ ١٩٩ بلفظ: "ليلته"، كما عند الشارح. أما في كشاف القناع ٣/ ٣٧٥، وشرح المنتهى ٢/ ٢٧، ومطالب أولي النهى ١/ ٧٨٢ بلفظ: "ليلتها". (٤) لم أقف عليه بهذا اللفظ. وعن علي بن أبي طالب ﵁ قال: قال رسول الله ﷺ: "من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة فهو معصوم إلى ثمانية أيام من كلّ فتنة تكون، فإن خرج الدجال عصم منه" أخرجه الضياء المقدسي في الأحاديث المختارة ٢/ ٥١، قال الألباني في الضعيفة رقم (٢٠١٣): "ضعيف جدًّا". ودل أثر أبي سعيد ﵁ المتقدم على قراءة الكهف ليلة الجمعة. (٥) ينظر: المستوعب ٣/ ٤٦، الإنصاف ٥/ ٢٥١، شرح المنتهى ٢/ ٢٣. (٦) نقله عنه في المغني ٣/ ٢٥٢. (٧) ينظر: الفروع ٣/ ١٩٠. (٨) مسند أحمد ٤/ ٣٧٢. ورواه أبو داود، في كتاب الصلاة، باب إذا وافق يوم الجمعة يوم عيد، رقم (١٠٧٠)، ١/ ٢٨١، والنسائي، في كتاب صلاة العيدين، رقم (١٥٩١)، ٣/ ١٩٤، وابن ماجه، في كتاب إقامة الصلاة، باب ما جاء فيما إذا اجتمع العيدان في يوم، رقم (١٣١٠)، ١/ ٤١٥، وحسنه النووي في الخلاصة ٢/ ٨١٦، وصححه الألباني في ححيح ابن ماجة رقم (١٠٨٢). (٩) هو: زيد بن أرقم بن زيد الأنصاري الخزرجي ﵁، كنيته أبو عمر، وقيل غير ذلك، روى حديثًا كثيرًا عن النبي ﷺ، واستصغر يوم أُحد، ويقال: إن أول مشاهده المُريْسِيع، وشهد مع رسول الله ﷺ سبع عشرة غزوة، نزل الكوفة، وتوفي بها سنة ثمان وستين. ينظر: الاستيعاب ٢/ ٥٣٥، أسد الغابة ٢/ ٣٢٨.