(٢) ما بين المعقوفتين لحق ولم يتضح هل ختم بـ (صح) أو لا؛ لأنه في طرف اللوحة. (٣) ينظر: بلغة الساغب ص ٩٧، الإقناع ١/ ٣١٨، المنتهى ١/ ١٠١. (٤) ينظر: المبدع ٢/ ٢٠٥، الإنصاف ٥/ ٤٢٥، معونة أولي النهى ٢/ ٥٣٦. (٥) عن أنس بن مالك ﵁ "أن النبي ﷺ استسقي، فأشار بظهر كفيه إلى السماء" صحيح مسلم، كتاب صلاة الاستسقاء، رقم (٨٩٦) ٢/ ٦١٢. (٦) ينظر: كفاية المبتدي ١/ ٥٥، الإقناع ١/ ٣١٨، غاية المنتهى ١/ ٢٥٦. (٧) ينظر: كفاية المبتدي ١/ ٥٥، التنقيح ص ١٢٤، كشاف القناع ٣/ ٤٤٩. (٨) هو من حديث عائشة ﵂. أخرجه العقيلي في الضعفاء ٤/ ٤٥٢، والطبراني في الدعاء ١/ ٢٨، وقال أبو حاتم كما في العلل لابنه ٢/ ١٩٩: "منكر" وقال الألباني في الإرواء رقم (٦٧٧) "موضوع". (٩) ينظر: كشاف القناع ٢/ ٣٩٤. (١٠) في المتن ص ١٠٦: (فيدعو)، فجعل الشارح ﵀ الحرفين الأولين في الحديث المتقدم. (١١) ينظر: المستوعب ٣/ ٨٦، الإقناع ١/ ٣١٨، المنتهى ١/ ١٠١. (١٢) في طرف هذا الوجه من اللوحة، بلا علامة لحق، ولم تبدأ بـ (حشة)، ولم تختم بـ (صح)، تفسير لبعض كلمات الدعاء: "مريعًا، بفتح الميم، وكسر الراء، أي: مخصبًا، كثير النبات، يقال: أمرع المكان بضم الراء، إذا أخصب. غدقًا، بفتح الدال، وكسرها، والمغدق: الكثير =