(١) في الهامش: مدرارًا، أي: دائمًا إلى وقت الحاجة. (٢) أخرجه بنحوه البيهقي في معرفة السنن ١/ ٣٠٠، من طريق الشافعي في الأم ١/ ٢٥١ معلقًا، قال الحافظ في التلخيص ٢/ ٩٩: "ولم نقف له على إسناد، ولا وصله البيهقي في مصنفاته، بل رواه في المعرفة من طريق الشافعي"، وقال الألباني في تمام المنة ص ٢٦٦: "والإسناد منقطع كما تري، ولم أجد من وصله لينظر فيه". (٣) الأم ١/ ٢٥١، ومن طريقه البيهقي في السنن الكبرى ٣/ ٣٥٦، وقال: "مرسل"، وقال الألباني في تمام المنة ص ٢٦٦: "غير صحيح". (٤) ينظر: المبدع ٢/ ٢٠٦، التنقيح ص ١٢٤، شرح المنتهى ٢/ ٦١. (٥) ينظر: المستوعب ٣/ ٨٧، الإقناع ١/ ٣٢٠، المنتهى ١/ ١٠٢. (٦) كذا في الأصل، والصواب: (استنجازًا). (٧) مسند أحمد ٢/ ٣٢٦. ولفظه: قال: "خرج نبي الله ﷺ يومًا يستسقي، فصلى بنا ركعتين، بلا أذان ولا إقامة، ثم خطبنا، ودعا الله، وحول وجهه نحو القبلة رافعًا يده، ثم قلب رداءه، فجعل الأيمن على الأيسر، والأيسر على الأيمن". ورواه ابن ماجه، في كتاب إقامة الصلاة، باب ما جاء في صلاة الاستسقاء، رقم (١٢٦٨)، ١/ ٤٠٣، وقال البوصيري في مصباح الزجاجة ١/ ١٥٠: "هذا إسناد صحيح، رجاله ثقات"، وضعفه الألباني في ضعيف ابن ماجة رقم (٢٦١). (٨) ينظر: الممتع ١/ ٥٨٩، الإقناع ١/ ٣٢٠، المنتهى ٢/ ١٠١.