(٢) كذا في الأصل. وفي المتن ص ١٠٧: (وإلا عادوا). (٣) ينظر: مختصر الخرقي ص ١٢٣، الإقناع ١/ ٣٢٠، المنتهى ١/ ١٠٢. (٤) في المتن ص ١٠٧: (ثانيًا، وثالثًا)، فقدم الشارح ﵀ الواو على التنوين في (ثانيًا)، وحول التنوين فيها ألفًا، وحول التنوين في (ثالثًا) همزة. إضافة إلى تفريق الكلمتين!. (٥) ص ٤٢٨. (٦) ينظر: المستوعب ٣/ ٨٩، التنقيح ص ١٢٤، غاية المنتهى ١/ ٢٥٧. (٧) قال ﵁: "أصابنا ونحن مع رسول الله ﷺ مطر، قال: فحسر رسول الله ﷺ ثوبه حتى أصابه من المطر، فقلنا: يا رسول الله، لم صنعت هذا؟ قال: لأنه حديث عهد بربه تعالى" رواه مسلم، في كتاب صلاة الاستسقاء، رقم (٨٩٨)، ٢/ ٦١٥. (٨) مشارق الأنوار ١/ ٣٠. (٩) نقله عنه في مشارق الأنوار ١/ ٣٠. (١٠) هو: أبو عبد الرَّحمن، الخليل بن أحمد الفراهيدي البصري ﵀، كان من الزهاد في الدنيا، ويحج سنة، ويغزو سنة، وهو أول من استخرج العروض، يقال: إنه دعا بمكة أن يرزقه الله تعالى علمًا لم يسبق به، فرجع وفتح عليه بالعروض، له كتاب "العين"، و"الجمل"، و"العروض". توفي سنة خمس وسبعين ومائة، وله أربع وسبعون سنة. ينظر: معجم الأدباء ٣/ ٣٠٠، بغية الوعاة ١/ ٥٥٧. (١١) العين ٥/ ٤٢٠، مادة: (أكم).