(٢) إن قصد بلاد الشرق فلعل مراده ما كان شرق العراق كخرسان ونحوها، وإلا فالعراق والشام من بلاد الشرق. والشرق: إِقليم بإشبيلية، وإقليم بباجة، كلاهما بالأندلس، وموضع في جبل طيء. وشرقيون: مدينة بمصر. والشرقية: كورة في جنوب مصر. ينظر: معجم البلدان ٣/ ٣٣٧. ولعل المرادة شرقيون، أو الشرقية. والله أعلم. (٣) أهل نجد يسمونه (المِسْطَح). ينظر: جمهرة اللغة ١/ ٢٩٧، لسان العرب ٣/ ١٧١، مادة: (ربد). والمِسْطَاح لغة في المِسْطَح. ينظر: تاج العروس ٦/ ٤٧٥، مادة: (سطح). (٤) كذا في الأصل. والأنسب أن يقال: (يجمع). (٥) ينظر: المطلع ص ١٣٢. (٦) الجائحة: الآفة من السماء، بغير جناية آدمي، تهلك الثمار. ينظر: تهذيب اللغة ٥/ ٨٨، مادة: (جوح)، المطلع ص ٢٤٤. (٧) الإجماع ص ٥٣. (٨) ينظر: المبدع ٢/ ٣٤٩، الإنصاف ٦/ ٥٣٩، كشاف القناع ٤/ ٤١٤. (٩) عن عائشة ﵂ قالت: "كان النبي ﷺ يبعث عبد الله بن رواحة إلى يهود، فيخرص النخل حين يطيب قبل أن يؤكل منه" رواه أبو داود، في كتاب الزكاة، باب متى يخرص التمر؟ رقم (١٦٠٦)، ٢/ ١١٠، وأحمد ٦/ ١٦٣، وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود "الأم" رقم (٢٨٢). (١٠) ينظر: الفروع ٤/ ٩٨، الإنصاف ٦/ ٥٤٦، معونة أولي النهى ٣/ ٢٢٤. (١١) المتقدم تخريجه. ففيه بعث ابن رواحة ﵁ وحده.