(٢) حاشية ابن قندس على الفروع ٤/ ٤١٠. (٣) ينظر: المستوعب ٣/ ٤٠١، الإنصاف ٧/ ٣٢٩، شرح المنتهى ٢/ ٣٤١. (٤) كذا في الأصل. وفي كشاف القناع ٥/ ٢٠٥: "لما"، وهو أنسب. (٥) كذا في الأصل. وفي الفروع ٤/ ٤١٢: "وعنه: بلى -أي: يجزئه-. وعنه: يجزئه، ولو اعتبر نية التعيين". والصحيح من المذهب عدم الإجزاء. ينظر: تصحيح الفروع ٤/ ٤١٢. (٦) ينظر: مختصر الخرقي ص ١٤٨، الإنصاف ٧/ ٣٣٤، معونة أولي النهى ٣/ ٣٦٦. (٧) كذا في الأصل. والأنسب أن يقال: (وتثبت). (٨) ينظر: الفروع ٤/ ٤٠٨، التنقيح ص ١٦١، كشاف القناع ٥/ ٢٠٤. (٩) عن أبي هريرة ﵁ أن رسول الله ﷺ قال: "من صام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه" متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب الإيمان، باب صوم رمضان احتسابًا من الإيمان، رقم (٣٨)، ١/ ٢٢، ومسلم، كتاب صلاة المسافرين، رقم (٧٦٠)، ١/ ٥٢٣. وعنه ﵁ أن رسول الله ﷺ قال: "من قام رمضان إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه" متفق عليه. صحيح البخاري، كتاب الإيمان، باب صوم رمضان احتسابًا من الإيمان، رقم (٣٧)، ١/ ٢٢، ومسلم، كتاب صلاة المسافرين، رقم (٧٥٩)، ١/ ٥٢٣. (١٠) ينظر: المبدع ٣/ ٥، التنقيح ص ١٦١، معونة أولي النهى ٣/ ٣٦٥. (١١) ما بين المعقوفتين زيادة يقتضيها السياق.