(١) انظر: الإنصاف ٣/ ٣٨٧، زاد المعاد ٢/ ٩٦. (٢) انظر: عمدة الفقه ٣٩، المحرر في الفقه ١/ ٢٣٣، منتهى الإرادات ١/ ١٧٣. (٣) انظر: المستوعب ١/ ٥٠٩، المغني ٥/ ١٣، الإنصاف ٣/ ٣٨٧. (٤) هو: أبو العباس، عبد الله بن عباس بن عبد المطلب بن هاشم ابن عم النبي ﷺ. تقدمت ترجمته في الجزء الأول. (٥) هو: الأقرع بن حابس بن عقال مجاشع التميمي الدارمي. ( … - في زمن عثمان) أحد المؤلفة قلوبهم، شهد هو وعيينة بن حصن مع النبي ﷺ فتح مكة وحصار الطائف. وشهد مع خالد بن الوليد حرب أهل العراق وفتح الأنبار، وكان شريفًا في الجاهلية والإسلام. انظر: أسد الغابة ١/ ١٢٨، الاستيعاب ١/ ١٠٣، معرفة الصحابة ١/ ٣٠٤، الإصابة ١/ ١٠١. (٦) أخرجه أحمد في المسند (٢٦٤٢) ٤/ ٣٩٢. وأخرجه الدارقطني (١٩٦) من كتاب الحج ٢/ ٢٧٨، والبيهقي في السنن (٨٨٧٩) ٤/ ٣٢٦، وصححه الحاكم في المستدرك ١/ ٦٤٣، وابن الملقن في البدر المنير ٨/ ٦. قال الأرناؤوط في تحقيقه للمسند: "رجاله ثقات" المسند ٤/ ٣٩٢. وهو عند مسلم من حديث أبي هريرة ﵁ في كتاب الحج في باب فرض الحِج مرة في العمر، (٤١٢) ٢/ ٩٧٥ بدون: "الحَجُّ مَرَّةٌ .. ". وفيه: "ذَرُونِي مَا تَرَكْتُكُمْ فَإنَّمَا هَلَك مَنْ كَانَ قَبْلَكُم بِكَثْرَةِ سُؤَالِهِمْ وَاخْتِلَافِهِمْ عَلَى أَنْبِيَائِهِمْ فَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَيْءٍ فَأْتُوا مِنْهُ مَا اسْتَطَعْتُمْ وَإِذَا نَهَيْتُكُمْ عَنْ شَيءٍ فَدَعُوهُ". (٧) هو: الإمام أبو عبد الله، أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال الذهلي الشيباني، تقدمت ترجمته في الجزء الأول.