(٢) انظر: المغني ٥/ ٣٧٤، الإقناع ١/ ٥٦٢، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٣٢. (٣) في الأصل خفي بعض النص هنا بسبب الخياطة، ويشبه أن يكون: "لأنه أتى بنسكٍ أفضلَ". انظر: كشاف القناع ٢/ ٤١٤. (٤) هذه الجملة لا تستقيم مع قواعد النحو، فإما أن يفرد الفعلَ والفاعل (تفاوت الميقات)، أو يثنَي الفعلَ، ويصح تثنية الفاعل معه على لغة "أكلوني البراغيث" (تفاوتا الميقاتان). أما أن يثني الفعل ويفرد الفاعل فلا أرى لذلك وجهًا. وأغلب الظن أنه خطأ في زيادة الألف في الفعل، والصواب: حذفها. (٥) يعني بالميقاتين هنا: الذي أحرم فيه بالقِران أولًا، والذي أحرم فيه بالحج حين قدم مفرِدًا. فإن أحرم من أقربهما فعليه دم. انظر: المستوعب ١/ ٦١٤، الفروع ٥/ ٣٥٥، كشاف القناع ٢/ ٤١٤. (٦) يعني بالميقاتين هنا: الذي أحرم منه بالقِران أوَّلًا، والميقات الذي أحرم منه بعمرة التمتع. ولا دم عليه، لا للأول؛ لأنه أتى بصفة أعلى، ولا للثاني: لأنه لم يترفه لأنه سيسافر إلى أبعد الميقاتين فلم يصر متمتعًا. انظر: الإنصاف ٣/ ٤٤٤، معونة أولي النهى ٣/ ٢٣٦، مطالب أولي النهى ٢/ ٣١٣. (٧) يعني: أمر النبي ﷺ أصحابه أن يجعلوا طوافهم وسعيهم للعمرة لا للحج. وقد تقدم ذلك في دليل أفضلية التمتع. راجع: ص ١٤٨. (٨) انظر: المستوعب ١/ ٥٢٦، الكافي ١/ ٣٩٦، الإقناع ١/ ٥٦٣. (٩) انظر: شرح الزركشي ١/ ٥٢٦، الإنصاف ٣/ ٤٤٦، الفروع ٥/ ٣٧٠. (١٠) انظر: الهداية ١٠٧، المقنع ١١٢، الروض المربع ١/ ٤٧١. (١١) انظر: الفروع ٥/ ٣٧٤، المبدع ٣/ ١٢٨، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٣٢.