(٢) انظره في: ١/ ٥٥٠. (٣) انظر: المقنع ١١٧، الفروع ٥/ ٤٥٦، الروض المربع ١/ ٤٨٢. (٤) أخرجه مالك في كتاب الحج، باب من أصاب أهله قبل أن يفيض، ولفظه: "أَنه سُئِلَ عَن رجل وَقع عَلَى أَهله وَهُوَ بمنى قبل أَن يفِيض، فَأمره أَن ينْحَر بَدَنَة" (٨٥٨) ١/ ٣٨٤. ورواه عنه البيهقي في سننه (١٠٠٨٦) ٥/ ١٧١. صححه ابن الملقن في البدر ٦/ ٣٨٧، والألباني في الإرواء ٤/ ٢٣٤. وَفِي رِوَايَة لَهُ: "الَّذِي يُصِيبُ أَهلَه قبل أن يفِيضَ يعْتَمرُ ويُهْدي". أخرجها مالك في الموطأ (٨٥٩) ١/ ٣٨٤، والبيهقي في السنن (١٠٠٨٤) ٥/ ١٧١. (٥) هو: أبو عبد الله، مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي. تقدمت ترجمته في الجزء الأول. (٦) انظر: المغني ٥/ ٣٧٥، المحرر ١/ ٢٣٧، الإقناع ١/ ٥٨٧. والمراد به فساد ما بقي منه، لا ما مضى؛ إذ لو فسد كله لوقع الوقوف في غير إحرام. ذكره في المبدع ٣/ ١٦٦. (٧) انظر: مختصر الخرقي ٦٢، الكافي ١/ ٤١٨، الإنصاف ٣/ ٥٠١. (٨) انظر: شرح الزركشي ١/ ٥٦٥، الفروع ٥/ ٤٥٨، شرح منتهى الإرادات ١/ ٥٥٠. (٩) انظر: الشرح الكبير ٣/ ٣٢٠، الإقناع ١/ ٥٨٦، منتهى الإرادات ١/ ١٨٨. (١٠) انظر: المبدع ٣/ ١٦٦، الإنصاف ٣/ ٥٠١، كشاف القناع ٢/ ٤٤٥. (١١) انظر: الهداية ١١٤، المقنع ١١٩، الروض المربع ١/ ٤٨٨.