(١) أخرجه في كتاب الدعوات، باب في دعاء يوم عرفة، لكن ليس بهذا اللفظ، بل فيه: "خَيْرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَوْم عَرَفَةَ، وَخَيْرُ مَا قُلْتُ أَنَا وَالنَّبيُّونَ مِنْ قَبْلِي: لَا إِلَه إِلا الله .. " (٣٥٨٥) ٥/ ٥٧٢، ولفظ المَصنف هو لفظ أحمد في المسند (٦٩٦١) ١١/ ٥٤٨. قال الترمذي: غريب من هذا الوجه، وحماد بن أبي حميد ليس بالقوي عند أهل الحديث. وقد تقدم ذكر طرق الحديث والحكم عليه في رواية الموطأ. (٢) في باب أركان الحج. (٣) زيادة يقتضيها السياق. (٤) في الأصل تكررت (إلى) مرتين، وهو سهو. (٥) انظره في: شرح العمدة ٢/ ٥٧٩. (٦) انظر: المستوعب ١/ ٥٨٦، المقنع ١٢٦، الكافي ١/ ٤٤٢. (٧) انظر: الكافي ١/ ٤٤٣، الشرح الكبير ٣/ ٤٣٥، الفروع ٦/ ٤١. (٨) انظر: المغني ٥/ ٢٧٦، الإقناع ٢/ ١٩، حاشية الروض المربع ٤/ ١٣٧. (٩) تقدم ذلك في باب أركان الحج وواجباته، عند ذكر واجبات الحج. (١٠) انظر: الإقناع ٢/ ٢٠، غاية المنتهى ١/ ٤٠٩، حاشية الروض المربع ٤/ ١٣٦. (١١) هو: أبو عمار، رزَينُ بن معاوية بن بن عمار العبدري الأندلسي، ( .. - ٥٣٥ هـ) كان =