= شرح مشكل الآثار (٣/ ٦٧، ٧٠: ١٠٤٠، ١٠٤١، ١٠٤٣، ١٠٤٥، ١٠٤٦)، والبغوي في شرح السنة (١١/ ٢٦٥: ٢٨١٨)، والحديث صححه الألباني كما في صحيح سنن أبي داود (٢/ ٥٤٥، ٥٤٦: ٢٤٥٨، ٢٤٦٠، ٢٤٦١)، وانظر إرواء الغليل (٤/ ٣٩٠، ٣٩١).
٣ - حديث عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- عن العقيقة؟ فقال:"لا يحب الله العقوق، وكأنه كره الاسم. قال: يا رسول الله إنما نسألك أحدنا يولد له؟ قال: من أحب أن ينسك عن ولده فلينسك عنه، عن الغلام شاتان وعن الجارية شاة".
أخرجه أبو دواد في سننه (٣/ ٢٦٢: ٢٨٤)، والنسائي في سننه (٧/ ١٦٢: ٤٢١٢)، والحاكم في المستدرك (٤/ ٢٣٨)، وقال:"هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه" ووافقه الذهبي، وأحمد في المسند (٢/ ١٨٢، ١٨٣، ١٩٤)، والبيهقي في السنن الكبرى (٩/ ٣٠٠)، وعبد الرزاق في مصنفه (٤/ ٣٣٠: ٧٩٦١)، وابن أبي شيبة في مصنفه (٥/ ١١٤: ٢٤٢٤٤)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٣/ ٧٩: ١٠٥٥)، والحديث حسنه الألباني للخلاف المعروف في عمر وابن شعيب عن أبيه، عن جده. كما في السلسلة الصحيحة (٤/ ١٦٥٥٢١٣).
وهناك شواهد أخرى ذكرها الألباني في إرواء الغليل (٤/ ٣٨٩، ٣٩٣)، وفيما ذكر الكفاية.