١ - في إسناده "محمد بن أبي ليلى" وهو ضعيف من قبل حفظه كما في ترجمته.
٢ - في إسناده روا مبهم، وعلى فرض زوال الإبهام بكونه "عبد الله بن أبي نجيح" فإنه لم يصرح بالتحديث بل عنعنه وهو مدلس من الطبقة الثالثة.
٣ - الإنقطاع فإن أبا سلمة بن عبد الرحمن بن عوف لم يسمع من أبيه كما في جامع التحصيل للعلائي (ص ٢١٣: ٣٧٨).
ومع ذلك فقد قال الحافظ في نتائج الأفكار (١/ ١٧٩): "إن ثبت أن المبهم هو ابن أبي نجيح فالحديث حسن لأن محمَّد بن أبي ليلى صدوق وإن ضعفه بعضهم من جهة حفظه، وكذا اختلف في سماع أبي سلمة من أبيه وكل ذلك ينجبر بالحديث =