= (٣/ ٢٤١) -، وابن أبي الدنيا في المرض (ق ١١ ب)؛ كلهم من طريق نافع، عن ابن عمر، به.
وأما حديث عائشة مرفوعًا: الحمى من فيح جهنم، فأبردوها بالماء.
فأخرجه البخاري (١٠/ ١٧٤ الفتح)، ومسلم (ح ٢٢١٠)، والنسائي في الكبرى (٤/ ٣٧٩)، والترمذي (٦/ ٢٤٥ التحفة)، وابن ماجه (ح ٣٤٧)، وأحمد (٦/ ٥٠، ٩٠)، وابن أبي شيبة (٧/ ٤٣٨)، والبغوي في شرح السنّة (١٢/ ١٥٣)، والطحاوي في مشكل الآثار (٢/ ٣٤٤)، والخطيب في تاريخ بغداد (٦/ ٨١)، وأبو يعلى (٨/ ٩٧)، وأبو نعيم في الطب (ق ١٠٢ ب)، وفي الحلية (٢/ ١٨٢)، وفي تاريخ أصبهان (١/ ٨٢)، وابن أبي الدنيا في المرض (ق ١١ ب)، والخطيب في الموضح (٢/ ١٣٣، ٢٣٦)، وإسحاق في مسنده (٢/ ٣٥١)، والطبراني في الأوسط (٣/ ٢٣٦).
وأما حديث رافع بن خديج مرفوعًا: الحمى من فوح جهنم، فأبردوها بالماء.
فأخرجه البخاري (١٠/ ١٧٤ الفتح)، ومسلم (ح ٢٢١٢)، والنسائي في الكبرى (٤/ ٣٧٨)، والترمذي (٦/ ٢٤١ التحفة) وسكت، وابن ماجه (٢/ ١١٥٠: ٣٤٧٣)، وأحمد (٣/ ٤٦٤)، وابن أبي شيبة (٧/ ٤٣٩)، والدارمي (٢/ ٢٢٤)، والطبراني في الكبير (٤/ ٢٧٤)، والطحاوي في مشكل الآثار (٢/ ٣٤٦)، وهنّاد في الزهد (١/ ٢٤)، وابن أبي الدنيا في المرض (ق ١٢ أ)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (ح ٥٦٧) كلهم من طريق عباية بن رفاعة، عن رافع.
وأما حديث ابن عباس مرفوعًا: الحمى من فيح جهنم، فأبردوها بالماء، أو قال: بماء زمزم. شك الراوي.
فأخرجه البخاري (٦/ ٣٣٠ الفتح)، والنسائي في الكبرى (٤/ ٣٨٠)، وابن أبي شيبة (٧/ ٤٣٩)، وأحمد (١/ ٢٩١)، والطبراني في الكبير (١٢/ ٢٣٠)، والعقيلي في الضعفاء (٣/ ١٤٨)، وابن حبّان كما في الإحسان (٧/ ٦٢٣)، وأبو نعيم =