إلَّا أن لمعناه شواهد عن عمر بن الخطاب، وأبي هريرة، وعبد الله بن عمر رضي الله عنهم.
أما حديث عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: أحب البيوت إلى الله عزَّ وجل بيت فيه يتيم يُكرم.
أخرجه العقيلي في الضعفاء (١/ ٩٧)، وابن أبي الدنيا في كتاب العيال (٩/ ٨٠٢)، وابن عدي في الكامل (١/ ٣٤١)، وأبو نعيم في الحلية (٦/ ٣٣٧)، والخرائطي في مكارم الأخلاق (٢/ ٦٦٢)، وابن النجار: كما في إتحاف السادة المتقين (٦/ ٢٩١)، والبيهقي في الشعب (٧/ ٤٧٢)، والأصبهاني في الترغيب والترهيب (٢/ ١٠١٩).
ومدار أسانيدهم على إسحاق الحنيني وهو ضعيف كما في التقريب (ص ٩٩).
وأما حديث عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: إِنَّ أَحَبَّ البيوت إلى الله بيت فيه يتيم يكرم. =