(٢) تصحفت في (حس) إلى "زحل". (٣) غير واضحة في (سد). (٤) معنى هذا البيت فسره البيهقي في كتاب الأسماء والصفات (٢/ ٩٥) فقال: وإنما أريد به ما جاء في حديث آخر عن ابن عباس أن الكرسي يحمله أربع من الملائكة، ملك في صورة رجل، وملك في صورة أسد، وملك في صورة ثور، وملك في صورة نسر، فكأنه- إن صحَّ- بين أن الملك الذي في صورة رجل، والملك الذي في صورة ثور يحملان من الكرسي موضع الرجل اليمنى، والملك الذي في صورة نسر والذي في صورة الأسد وهو الليث يحملان من الكرسي موضع الرجل الأخرى أن لو كان الذي عليه ذا رجلين. وقال الجاحظ في الحيوان (٦/ ٢٢٢): قالوا: وجاء في الخبر أن الملائكة منهم من هو في صورة الرجال ومنهم من هو في صورة الثيران، ومنهم من هو في صورة النسر، يدل على ذلك تصديق النبي -صلى الله عليه وسلم- لامية بن أبي الصلت حين أنشد ... وذكر الأبيات. اهـ. والأبيات في ديوان أمية (ص ٣٦٥ - ٣٦٦). (٥) تحرفت في (حس) إلى "آخر كل ليلة". (٦) في هذا البيت والذي بعده حديث عن أمرٍ ورد في بعض الآثار، وهو أن الشمس لا تطلع من نفسها حتى تعذبها الملائكة وترغمها على الظهور صباح كل يوم ويأتي بعضها في التخريج. (٧) تصحفت في الأصل و (عم) إلى "تأتي" والمثبت من باقي النسخ، وديوان أمية بن أبي الصلت. (٨) ما بين القوسين مكانه بياض في (سد) ومكان "رسلها إلَّا" بياض في (عم)، وتصحفت "رسلها" في (حس) إلي "رسكها". (٩) ما بين الهلالين سقط بالكامل من (عم).