= أخرجه المحاملي، والضياء في المختارة كما في إتحاف السادة المتقين (٨/ ٥) ولم أعرف إسنادهما.
أخرجه البيهقي في الكبرى (١٠/ ١٠٥) من طريق الْأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، أو عن أبي هريرة -بالشك- به بنحوه.
وذكره في الشعب (٦/ ٣٠٧) معلقًا من طريق عبد الواحد بن زياد به.
وأخرجه هنّاد في الزهد (ح ١٣٠٠)، وابن حبّان في روضة العقلاء (ص ١٣٨)، وأبو يعلى (٣/ ١٦٦)، كلهم من طريق الأعمش، عن أبي صالح، عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- به.
وأما حديث أبي هريرة الذي أشار إليه الحافظ ابن حجر وجعله هو المحفوظ فله عنه طريقان:
الأولى: عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عنه قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم- فقال: وذكر نحوًا من حديث الباب.
أخرجه البخاري (١٠/ ٥١٩ الفتح)، والترمذي (٦/ ١٦٤ التحفة)، وأحمد (٢/ ٣٦٢، ٤٦٦)، والخرائطي في مساوئ الأخلاق (ح ٣٢٤)، وأبو نعيم في أخبار أصبهان (١/ ٣٤٠)، والبغوي في شرح السنة (١٣/ ١٥٩)، والأصبهاني في الترغيب والترهيب (١/ ٣٦٤)، والبيهقي في الكبرى (١٠/ ١٠٥)، وفي الشعب ٦/ ٣٠٧)، وفي الآداب (ح ١٦٠).