= وأخرجه أبو يعلى (٥/ ١٥٩) بنفس الإسناد والمتن في الطريق الثاني والثالث.
وأخرجه ابن أبي الدنيا في ذم الغيبة (ح ١٤٢)، وفي الصمت (ح ٢٨٠)، وهنّاد في الزهد (ح ١١٣٧) وابن أبي عاصم في الزهد (ح ٢١٦)، وأبو يعلى (٥/ ١٥٩)، والبزار: كما في في الكشف (٢/ ٤٢٨)، والخرائطي في اعتلال القلوب (ق ٧٢)، وفي المساوئ (ح ٢٩٥)، والقضاعي في مسند الشهاب (١/ ٢٨٤)، أو نعيم في الحلية (٢/ ١٦٠)، والأصبهاني في الترغيب والترهيب (١/ ٨٥) كلهم من طريق إسماعيل بن مسلم، به بنحوه، وسقط الحسن عند الخرائطي في المساوئ وهو مثبت في اعتلال القلوب.
وقال البزّار: لا نعلم رواه عن الحسن، عن أنس إلَّا إسماعيل، تفرد به أنس.
قلت: مدار هذه الأسانيد على إسماعيل بن مسلم وقد علمت حاله.
وأخرجه ابن أبي الدنيا في الصمت (ح ٢٨٠)، وفي الغيبة (ح ١٤٢)، وهناد في الزهد (ح ١١٣٧)، وابن أبي عاصم في الزهد (٢١٦) من طريق إسماعيل، عن قتادة، عن أنس مرفوعًا بنحوه.
وعلة هذا الطريق علة سابقة إلَّا أن إسماعيل بن مسلم لم ينفرد في رواية الحديث عن قتادة إذ تابعه عليه أيوب بن خُوط فرواه عن قتادة، عن أنس مرفوعًا بنحوه.
أخرجه الطبراني في الأوسط: كما في مجمع البحرين (ق ٢٦٩ أ).
وأيوب بن خُوط قال في التقريب (ص ١١٨): متروك، فهي متابعة لا يُفرح بها.
وللحديث طريق ثالث: عن ثابت، عن أنس مرفوعًا بنحوه.
أخرجه الخطيب في تاريخ بغداد (١٢/ ١٠٣).
وفي إسناده أبو حفص العبدي وهو عمر بن حفص قال الذهبي في المغني (٢/ ٤٦٣) قال النسائي: متروك. وعليه فهي متابعة لا يُفرح بها أيضًا. =